دورة إدارة المشروعات الإحترافية-الإصدار 6&7 وحل إمتحانات#PMP

نظرًا لتوضيحاتك، يبدو أنك كس الحث الذي يشتمل على عدة جوانب مهمة من نواء الإدارة والقيادة في مشروع. هذا النظر يغطي العديد من الأجزات التي يحتاجها المديرون والإدارين لتوسيع ناتج المشروع وضمان تطوره بشكل موثوق. سأوضح قصة نظرًا لكل من النقاط التي ذكرتها، مما يساعد على فهم كيف يتواجه كل من القيادة والإدارة الأدوات والمشاكل وكيف يمكن تحليلها لتحسين الأداء العام للفريق والمشروع.

1. بناء فريق: يبدأ عملية الإدارة بإجراء الفريق من أفراد متنوعين ذيي أهداف ومهارات متواصلة للوظيفة. التفاوض على اتفاقيات المشروع هو خطوة مهمة حيث يحدد أهداف الفريق ويفهم الصمت الإجرائية.

2. مناسبة الأدوات الإدارية: اختيار الطرق الصحيحة لإكمال المشروع يتطلب فهم منهجية منذجية وقياسية للأدوات وممارسات المشروع. إلى ذلك، يجب إنشاء خطة وإدارة النطاق والموارد، وتخطيط الجدول، وضمان جودة المنتجات/النواتج، وإغلاب المشروع/المرحلة.

3. إدارة المخاطر: يجب تقييم وإدارة المخاطر التي قد تؤثر على المشروع، معالجة الأزرار، وتحديث الأساليب لتكيف مع الأدعيا والتغيان.

4. العلاقات مع الأصحاب: إنشاء علاقة مثمرة مع الأصحاب المصلحة يساعد على تحقيق الأهداف والحفاظ على شعبية المنتجات.

5. التغيير التنظيمي: توظيف تحسينات المستمر ودعم التغيير هو أمر مهم لإذائة وتطور العملية.

6. تقييم الأداء: تحليل الأداء الوظيفي والأجنبي يساعد على تحديث الإطار العمل وتحسين الأداء الشخصي والذاتي.

7. إدارة متطلبات الامتثال: توضيح وتطبيق الرجاعات والمناقصات والازالات يضمن أن المشروع يلتقي بمعايير الوظاiness والسياسات.

8. تطبيق الذكاء العاطفي: إدارة العوائق الموضوعية والحفاظ على مجتمع عمل مشرق يزيد من الإنتاجية والمودة.

9. الذات والبيئة: فهم الأنظمة الخارجية والتحديات وكيف يمكن تطوير سياسات للتعامل معها.

بالتالي، إذا كان الهدف أن تحسىس وتطوير فريق يتمتع بالكفاءة والشجاعة، من الضروري اتباع هذه الخطوات والإدارة النظرية لكل جوانب تشمل القيادة، الإدارة، العوائق الموضوعية، والأهداف التنظيمية.